من غير الممكن تصوّر العالم الحديث بدون تكنولوجيا، ومع ذلك يعتبرها الكثيرون من الجوانب البديهية في الحياة. فالمعلومات باتت بين أناملنا؛ إذ نجري بنقرة واحدة مكالمة فيديوية مع شركاء الأعمال في نيويوك، أو لندن، أو طوكيو؛ ناهيك عن الطباعة اللاسلكية، وخدمة الهاتف في المكتب التي تضمن لعملائك الاتصال بك على مدار الساعة بغض النظر عن مكانك.. كم هو مذهل أن نرى إلى أي مدى قد وصلنا.